lundi 25 avril 2011

هل سنشهد 7 نوفمبر جديد؟

شوفو معايا السيناريو هذا.

رشيد عمار والسبسي والمبزع وأصحابهم من الكبارات يواصلو على هالمنوال. لا محاسبة، لا شفافية ولا تغيير حقيقي. المناطق المحرومة إلي ضحت من أجل التغيير وقت تشوف إن شي ماتبدل تولي تمشي بكل ثقلها وراء الحركة إلي عاقدين عليها النوارة بما أنها تحكي باسم الدين، وما أدراك مالدين.

حركة النهضة إلي بدات من توة تفرض بالقوة حاجات على المجتمع تتغول بمساعدة من المخابرات إلي يمكن حتى تعطيها تشجيعات من أجل باش تحس روحها قوية بما يكفي.

في نفس الوقت، المجتمع بما أنو منقسم بين رافض وقابل لهذا التغول، يولي يدخل بالشوية بالشوية في العنف اللفظي. والعنف اللفظي يجيب العنف الجسدي.

بعد شوية أشهر من المصادمات، يقع الإنقلا ب العسكري متاع الجيش، حل حرڭ النهضة وإلغاء المسار الديمقراطي تحت مباركة شعبية. وترجع نفس النخبة تحكم من جديد.

هل هذه النظرية ممكنة؟ حلل وناقش

1 commentaire:

Anonyme a dit…

simple à comprendre et hélas possible ! merci. Merci de le diffuser sur les pages facebook les plus visités par les tunisiens, vive la Tunisie et les tunisiens libres et dignes.